كل مخلوق يموت ولا يبقى إلا ذو العزة والجبروت فالتفكر بالموت لا علاقة له بالتشاؤم أبداً ولقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تمني الموت وكذلك الموت أحياناً من رحمة الله الكبرى يعني المؤمن كلما عاش يوماً ازداد عملاً صالحاً
السعة مع الغفلة علاجها التفكر بالموت و علامة أنك مؤمن ولك عمل طيب أنك لا تخشى الموت و لحكمة بالغة أرادها الله أنواع الموت لا تعد و لا تحصى فسبحان من قهر عباده بالموت