العرف ما اعتاده الناس وساروا عليه من كل فعل شاع بينهم وهناك العرفَ العملي والعرفَ القولي فالعرف نوعان عرف صحيح يؤخذ به وعرف فاسد لا يؤخذ به ، علاقة الأعراف بالضرورات ، و المؤمن الصادق لا يأخذ بالعرف إلا إذا كان وفق منهج الله ، بعض الأحكام الشرعية التي لها علاقة بالأعراف
الصلاة عماد الدين وعصام اليقين ، الفرق بين التسليم لأمر الله وبين الرضا بقضاء الله ، إذا عرفت الله حق المعرفة عندئذ تسعد به و كلما توغلت في طريق الإيمان كلما ارتقى إيمانك و الكفر ثلاثة أنواع و كلما ارتقى إيمانك زاد أدبك فالإيمان تصديق بالقلب
أعدى أعداء الإنسان هو الجهل والخرافة فالدين الإسلامي جاء متوافقاً مع الواقع ومتوافقاً مع العقل و هناك فرق بين الجاهلية والإسلام ، قانون التيسير وقانون التعسير ، من جعل الهموم هماً واحداً كفاه الله الهموم كلها
إما أن تكون من أمة التبليغ وإما أن تكون من أمة الاستجابة فالإنسان إذا هان الله عليه هان على الله و الوعود المتعلقة بمجموع الأمة لا تتحقق إلا إذا كان مجموع الأمة كما يريد الله عز وجل و لن ننتصر إلا إذا اصطلحنا مع الله لا كأفراد بل كمجموعة
أقوال بعض العلماء في فضل القرآن فمن استحل محارم القرآن فهو في حكم غير المؤمن به للقرآن الكريم آداب ظاهرة وآداب باطنة و مما يمنع فهم القرآن الكريم أن يكون مصراً على ذنب أو متصفاً بكبر
أساس الدعوة الإسلامية مبنيةٌ على المحبة بين المؤمنين و النبيُّ عليه الصلاة و السلام مشرِّع ، دائما اعتمِد على الله عز وجل فسيرة النبيِّ عليه الصلاة و السلام كلها عبر ودلائل
أساس الدعوة الإسلامية مبنيةٌ على المحبة بين المؤمنين و النبيُّ عليه الصلاة و السلام مشرِّع ، دائما اعتمِد على الله عز وجل فسيرة النبيِّ عليه الصلاة و السلام كلها عبر ودلائل
اللهُ سبحانه و تعالى لا يحبُّنا إلا إذا أحببنا بعضنا فعوِّد نفسك أن تختار الأحسن لإخوانك و هذا النشيد يذكِّر المؤمنين الصادقين بقدوم النبيِّ ، دعاء النبي عند خروجه من مكة و من فضل الله علينا أن قبر النبيِّ ثابتٌ تاريخيا
سراقة بن مالك و أبي أيوب الأنصاري في قصتيهما دلالات كثيرة و استنتاجات رائعة يعني لا إيمان لمن لا أمانة له و لا دين لمن لا عهد له فالدين كلُّه أدب و من أبرز حقائق الدين أن تستقيم على أمر الله لذلك الاستقامة تحتاج إلى طلب علم
وصول النبيُّ عليه الصلاة و السلام إلى المدينة المنورة إشعارا بظهور أول كيان للمسلمين و المسجد هو الأساس الأول للمجتمع الإسلامي فمن صفات المجتمع الإسلامي المساواة و النبيُّ عليه الصلاة و السلام رسَّخ الأخوة بين المؤمنين لأن المجتمع لا يتماسك إلا بالعدل و ذمة الله واحدة